حين ألقي نظرة على ما تنضح به المواقع العنكبية في هذه الساحة المنكبية أعجب من استرخاص الخبر وصناعته التي لا تتطلب أكثر من ذكر ما لا جديد فيه بلغة وأسلوب يندى لهما الجبين! ويستحق صاحبهما أوسمة لشجاعته.
"عاجل مواطن يصلي الصبح (هويته)" ومع هذا فكثيرا ما لا ترد الهوية!