حتى وإن تضررت الأحزاب الصغيرة، وقد يكون من المناسب تقديم مقترح بذلك من داخل البرلمان مع بداية المأمورية الحالية، ويمكن لحزبي الإنصاف وتواصل أن يقدما مقترحا مشتركا بخصوص البطاقة الموحدة، ومما لا شك فيه أن الحزبين سيستفيدان من ذلك المقترح؛
تعتبر انتخابات 13 مايو 2023 أطول انتخابات شهد تها البلاد حيث استمرت مكاتب التصويت مفتوحة ليومين متتالين، يوم للتصويت وآخر للفرز وتسجيل النتائج وإعداد كم هائل من المحاضر والمستخرجات ( 28 محضر و 12 مستخرج- على الأقل) قد تزيد هذه المستخرجات بزيادة عدد ممثلي الأحزاب المترشحة؛ الذي وصل في بعض الأحيان 25 لائحة متنافسة على نفس الاستحقاق الانتخابي!، ولكم أن
لقد تعلمنا من الحكم و من تجارب الماضي أن الإرادة وقوة العزيمة و التصميم علي مواجهة التحديات هي التي تصنع الفرق بين الحكام خصوصًا في التعاطي مع المشكلات السياسية و الإجتماعية و التنموية التي تعاني منها الشعوب .
عبرت قبل أيام من الآن عن حلم قديم-جديد طالما راودني، يتعلق بإيصال التجربة الانتخابية الموريتانية إلى "العتبة العلوية"، من منظور المشاركة والنضج والشفافية والمصداقية، ضمانا لأمن البلاد ومصالحها وتحييدا لدعاة التفرقة وعصرنة للمجتمع.
نشرت منصة " كابيتال أنيرجي آند باور " المتخصصة في أخبار الطاقة تقريرا تحت عنوان " خمس قطاعات من المتوقع أن تستفيد من تطور مشاريع النفط والغاز في موريتانيا " وأشارت المنصة في بداية التقرير إلى أن اكتشاف حقل غاز السلحفاة أحميم في عام 2015 والتطورات المتعلقة بحقل بيرالله ومخزون البلاد من الهيدروكربون، أمور ستسهم كلها في جعل موريتانيا وجهة جاذبة بشكل كبي
الآباء بتتبع الشيطان فما بالك بتتبع عمل أعداء الله وسلوكهم في تسيير حياة المسلمين والرسول صلي اله عليه وسلم يقول تحذيرا (( ستتبعون سنن من قبلكم )) وبين أنهم اليهود والنصاري، فعلي كل مسلم اتخذ الديمقراطية حياة له دون انتزاع قواعدها وجعل النصوص الإسلامية مكانها من تحريم دماء الناس وأعراضها وأموالها كما في الحديث إلي آخر التشريع الذي يحكم حياة المسلمين
بتعيين حكومة ذات كفاءة، وإمدادها بأعوان من أصحاب الخبرة والنزاهة من مهندسين وجامعيين، مع العلم أن الاكتتاب في موريتانيا توقف في جميع القطاعات عدا الصحة والتعليم خلال الفترة 1985 إلى 2005، تطبيقا للتقشف الذي أوصى به الممولون الدوليون، وكما رأينا آنفا فشلت برامج الإصلاح، وكانت النتيجة هي توطيد أعوان الإدارة لوظائفهم بالرغم من أنهم نخبة من المفسدين لا
كثيرا ما أتخذ مواقف متناقضة ايدولوجيا، تربك في بعض الأحيان من يقيمون حدودا لا يمكن تجاوزها أو عبورها بين "الأيدلوجيات التقليدية"، ولإزالة اللبس عن أولئك الذين لديهم تصورات نمطية عن الإيديولوجيات كان لابد من كتابة هذا المقال الذي أستعرض فيه أهم مرتكزات إيديولوجيتي غير التقليدية التي أومن بها وأتخندق داخلها، والتي هي في حقيقة أمرها ما هي إلا مجرد خلطة